Mixtape.

اتصل بنا : [email protected]
مشروع إليسا هو مبادرة من المعهد الفرنسي في تونس بدعم من صندوق فريق فرنسا. يشكل فرصة للفنانين المقيمين في تونس للتعبير عن إبداعهم مع الاستفادة من دعم مهني منظم.

الفائزون الصاعدون

الفائزون - الفنون البصرية

أشرف قاسمي

Portrait of Achref Guesmi

أميرة اللمطي

Portrait of Amira Lamti

بشير طياشي

Portrait of Bachir Tayachi

بدر القليدي

Portrait of Bader Klidi

فيما

Portrait of FYMA

قيس ضيفي

Portrait of Kais Dhifi

مريم العيادي

Portrait of Mariam Ayadi

زينب الكعبي

Portrait of Zeineb Kaabi

محمد علي الورتاني

Portrait of Mohamed Ali Ouertani

مريم الدشراوي

Portrait of Myriame Dachraoui

صفاء عطياوي

Portrait of Safa Attyaoui

ياسين السلامي

Portrait of Yassine Sellami

انقر على الصورة للتمرير إلى المعلومات ذات الصلة

أشرف قاسمي

أشرف قاسمي، شهر أيضاً باسم ”كوز“، هو فنان بصري مقيم في تونس من مواليد 1995.

بفضل تكوينه في اختصاص السمعي البصري والملتيميديا، تجمع ممارسته الفنية بين التصوير الفوتوغرافي والفيديو لخلق تجارب عرض فيديو تجعل المتلقي منغمسا فيها. يعمل بتقنيات مثل المونتاج والتركيب و التداخلات البصرية، مع التركيز على فن الفيديو التجريبي.

تعاون مع مهرجانات فنية دولية، كفنان ومنتج على حد سواء، حيث اكتسب خبرة قيمة في مجال فن الفيديو التجريبي.

أميرة اللمطي

أميرة اللمطي فنانة بصرية تونسية وُلدت سنة 1996 في سوسة، حيث تقيم وتمارس نشاطها المهني.

متحصلة على شهادة في التصوير الفوتوغرافي وماجستير بحث في اختصاص الفنون التشكيلية من المعهد العالي للفنون الجميلة بسوسة

منذ بداية مسيرتها استخدمت أميرة التصوير الفوتوغرافي والفيديو كأداة لتقسيم حياتها اليومية، ولالتقاط اللحظات والحركات والطقوس.

تتسائل أميرة في عملها عن علاقة الإنسان ببيئته الطبيعية والاجتماعية، وعن مفهوم الموروث الثقافي وتناقله.

تصنع سردياتها الخاصة من خلال مزج الصور الثابتة والمتحركة.

بلدها الأم يطبع جميع أعمالها، التي تتجاوز بتأثيراتها المتنوعة والمعاصرة الحدود الثقافية.

منذ عام 2018، تعرض أميرة أعمالها بانتظام وتشارك في العديد من برامج إقامات فنية في تونس وفرنسا وإسبانيا.

صفاء عطياوي

ولدت صفاء عطياوي عام 1990 في تونس العاصمة، هي فنانة تشكيلية عصامية التكوين. ابنة طبيبين، اتجهت في البداية إلى دراسة الهندسة قبل أن تتفرغ بالكامل للرسم، الذي لازمها طوال حياتها. بدأ عشقها للحبر الأزرق منذ طفولتها، عندما أصبحت بقعة حبر على مئزرها المدرسي نقطة البداية لممارستها الفنية.

ويُعد الرسم بالقلم، وهو أسلوبها المفضل، بمثابة أداة سردية للكشف عن الحس العاطفي في التجارب الحياة الشخصية والجماعية. تتّبع عطياوي نهجا فنيا قائما على الحدس، ورسوماتها استكشاف لعقلها الباطن، حيث تنسج علاقات لامتناهية، مرئية وغير مرئية في نفس الوقت، تؤثر في الظروف الإنسانية.

على مدى السنوات السبع الماضية، عملت على إثراء ممارستها الفنية من خلال الإقامات الفنية في تونس وفرنسا وبلجيكا، وشاركت في أكثر من أربعين معرضاً في تونس. في عام 2020، قدّمت معرضها الفردي الأول في كنيسة "القديسة مونيك" في قرطاج، تلاه في عام 2024 معرض ”همس الأحلام“ في رواق العروض ”مسك وعنبر“.

قيس ضيفي

بشير طياشي

بشير الطياشي فنان بصري و مصور فوتوغرافي مثلي تونسي من مواليد 1995 في تونس العاصمة، حيث يعيش ويعمل.

من خلال التصوير الفوتوغرافي والفيديو والرسم، يحوّل بشير تجاربه الشخصية وصدماته إلى سرديات بصرية قوية تعكس واقعه بصدق، مقدّمًا رؤية فنية تمثل مجتمعه. طوّر بشير ممارسته الفنية مع مرور الوقت لتصبح وسيلة لالتقاط المشاعر الخام والتي تسائل تعقيد الهوية والعلاقة بالجسد.

وقد شارك بشير في العديد من المعارض الدولية والإقامات المتبادلة، حيث يدعو الجمهور دائمًا إلى الغوص في عوالمه الخيالية الآسرة. كما نُشرت أعماله في مجلة "فوغ" (vogue) وغيرها من المجلات الرائدة.

بدر القليدي

بدر القليدي، فنان تونسي متعدد الاختصاصات من مواليد 1987، يستكشف في ممارسته الفنية الرسم والنحت والموسيقى والفن الرقمي.

بعد أن حظي بتكوين في مجال التصميم، سرعان ما تحوّل إلى التجريب الفني، حيث أنشأ مشاريع متعددة التخصصات، لا سيما خلال إقامته الفنية في رادس عام 2022، بعد نيويورك عام 2015. تتسم أعماله بالعمق والتأمّل والإلهام، حيث تتنقل بين العلم والروحانية، بين الطبيعة والرسوخ، حيث تتخللها إشارات إلى المجال الطبي وعلم النبات.

شارك في العديد من المعارض الجماعية وقدّم أول معرض فردي له في عام 2018 في مؤسسة دار تونس في باريس، تلاه معرض لمنحوتات خزفية في رواق عرض ”خزفيات“ في عام 2024. وفي نوفمبر الماضي، أقام معرضاً فردياً في رواق "سنترال" في إطار برنامج ورشة "سنترال".

مريم العيادي

مريم العيادي من مواليد عام 2001، وهي فنانة تشكيلية تونسية تدرس حاليا في السنة الثانية من درجة الماجستير بحث في الفنون التشكيلية، بعد حصولها على الإجازة في اختصاص الرسم.

في عام 2024، فازت بالمركز الثاني في مسابقة المواهب الشابة التي نظمتها اليونسكو والمركز الثالث في جائزة الفنانين الشباب 2024 التي نظمها رواق "TGM".

كما اكتسبت خبرة في مجال المحافظة على التراث خلال عملها بادارة الفنون التشكيلية. بصفتها عضوًا في اتحاد الفنانين التشكيليين التونسيين، شاركت مريم في العديد من المعارض الجماعية، من بينها الصالون الوطني للفنانين التشكيليين الشباب، ومعرض"Ligne" في مؤسسة "La Boîte" ومعرض "خطوة" في السقيفة للفنون، وتعرض حاليا أعمالها في رواق "TGM".

من خلال ممارستها الفنية، تستكشف مريم قضايا الهوية، والقوامات المجعّدة والواقعية، مع تركيز خاص على التفاصيل.

تتتميز أعمالها بمزج دقة الواقعية مع حرية التقنية، لاسيما من خلال استخدام اتكولاج والأسطح الملموسة والمركبة.

زينب الكعبي

زينب الكعبي فنانة بصرية ولدت عام 1999 وتقيم في تونس العاصمة.

درست الانتروبولوجيا الاجتماعية والثقافية والتصميم الغرافيكي، وقد طورت ممارسة فنية ذاتية تكمن في تقاطع بين البحث والتجريب البصري. يستكشف عملها مجموعة من الأشكال الفنية: بما في ذلك الفن الضوئي والفيديو التجريبي والتصوير الفوتوغرافي وتصوير البيانات.

تتميّز مقاربتها بأسلوب متعدد التخصصات، حيث تمزج بين المواد التناظرية (الإسقاطات، الأفلام، الزجاج) والتقنيات الرقمية

في مشاريع تصوير البيانات تقوم بتحويل مجموعات بيانات معقدة إلى سرد مرئي تفاعلي، مما يسمح للمشاهدين بفهم البيانات المجردة من خلال تعبير فني.

يحتل استكشاف الهوية الاجتماعية والثقافية مكانة محورية في أعمالها، وتستخدم تقنيات التراكب، وتمزج بين الأساليب التقليدية والمعاصرة، لابتكار أعمال متعددة الطبقات تساءل مواضيع المقاومة والصمود. يتشابك الصوت والصورة في أعمالها وتنصيباتها، ما يخلق تجارب غامرة تتحاور فيها البيانات العلمية والإحساس الفني.

منذ عام 2021، قدمت أعمالها في أماكن مختلفة في تونس، كما أنها مقيمة في جمعية جسر في برشلونة في الفترة 2024/2025

محمد علي الورتاني

محمد علي الورتاني مصمم وحرفي تونسي وهو مهندس معماري سابق من مواليد 1983.

بفضل خلفيته في الهندسة المعمارية، طوّر مقاربة تصميمية تجمع بين البنية الهيكلية والجمالية والوظيفية . قبل أن يكرّس جهده للتصميم التقليدي ، عمل في مجالي الاتصال والتصميم الغرافيكي، مما انعكس بوضوح في أعماله. ومن خلال علامته التجارية "Kazoé"، يبتكر أعمالًا إبداعية ذات طابع جرافيكي.

كما يستكشف مشاريع بيئية مثل "V-JUG"، التي تستخدم مواد محلية للحد من بصمتها الكربونية. يجمع نهجه الفني بين الابتكار والجماليات المعاصرة والاستدامة.

فيما

فريال مصباح، من مواليد عام 2000 في تونس، بدأت التصوير الفوتوغرافي باستخدام الهاتف الذكي سنة 2014، خلال رحلة إلى ساحل العاج. في عام 2016، مزودةً بكاميرا رقمية احترافية، التقطت أولى صورها الاحترافية وعززت عملها في مجال المواد (المعادن والنباتات والمنسوجات) والأحجام (العمارة والمدن والمناظر الطبيعية) والإضاءة. مكنتها هذه التجربة في التصوير الرقمي من التعامل مع فعاليات مختلفة ومنظمات في إطار العمل الجمعياتي. كما أنها تنتج مقاطع فيديو لمشاريع فنية مختلفة.

بعد تكوين أكاديمي في الهندسة المعمارية الداخلية المدرسة العليا لعلوم وتكنولوجيات التصميم (ESSTED) في تونس، تواصل فريال حالياً سنتها الرابعة في المدرسة الوطنية للهندسة المعمارية والتعمير.

يسر عمار، من مواليد تونس عام 2002، مولعة بالفن والتصوير الفوتوغرافي وانتاج الفيديو.

هي حاليا طالبة في السنة الرابعة بالمدرسة الوطنية للهندسة المعمارية والتعمير بتونس، وقد تمكنت بفضل دراستها وانخراطها في الحياة الجمعياتية من تطوير شغفها والمشاركة في التغطية الإعلامية للعديد من المشاريع والرحلات الدراسية. شجعها تعدد مهاراتها على استكشاف كفاءات مختلفة، ومن خلال أعمالها، أتيحت لها الفرصة لمشاركة أجزاء من الحياة والتقاط مشاعر آنية ودعوة المشاهدين إلى تخيل والشعور بما ترغب في نقله.

تحصل هذا الثنائي الذي يكوّن "فيما" سنة 2024 على جائزة اليونسكو (المركز العربي للتراث العالمي) للأفلام القصيرة.

مريم الدشراوي

ولدت مريم الدشراوي في تونس عام 1994، هي رسامة عصامية تقيم وتعمل في تونس العاصمة. تعتمد في أعمالها بشكل أساسي على الرسم الزيتي والرسم الرقمي، تستخدمهما لاستلهام تجاربها الخاصة. من خلال المناظر الطبيعية والمدن التي تشبه الأحلام، تستكشف مواضيع الوحدة والذكريات والارث.

درست الهندسة المعمارية واكتسبت خبرة في سينما التحريك، مما منحها رؤية مختلفة للقضاء على اللوحة ، حيث تلعب بالعمق وتضيف طبقات متعددة من الألوان والتدرجات.

حظيت بإقامة فنية في ورشة سلمى فرياني في عام 2023، وشاركت مؤخرًا في عدة معارض منها "استوديو مفتوح" (open studio ) في رواق سلمى الفرياني في تونس العاصمة (2023)، و"بلا حدود/ملزمة " (Boundless/binding ) في لوس أنجلوس (2024) و"ليفيتات" (Levitate) في لندن (2024).

تندرج أعمالها ضمن مجموعات فنية وطنية ودولية، بما في ذلك مجموعة رواق سلمى فرياني ومجموعة توريا الجلوي، مؤسسة معرض 1-54 للفن المعاصر في لندن.

Yassine Sellami

ياسين السلامي فنان تونسي متعدد الاختصاصات, وُلد عام 1986 ويقيم في صفاقس.يتخصص ياسين في الرسوم الرقمية وصناعة التماثيل والتصميم السردي. تخرّج عام 2011 من مدرسة الفنون الجميلة والحرف.

بدأ مسيرته في عالم القصص المصوّرة مع عمله Nano، الذي صدر بالتعاون مع نيرفانا للنشرو الذي لاقى نجاحًا لافتًا من خلال مجلة Culture Geek، ما أكسبه شهرة إعلامية.

بين عامي 2014 و2018، تعاون ياسين مع شركة "سكويزي" للبرمجيات لتطوير ثلاثة نماذج تجريبية لألعاب الفيديو وكتاب تفاعلي حيث تولّى مسؤولية السرد والرسوم التوضيحية والرسوم المتحركة، وصقل مهاراته الفنية والتقنية.

من 2019 إلى 2021، عمل مع شركة "The Soul" اليونانية كرسام رئيسي لسلسلة الرسوم المتحركة "Teen-Z" على يوتيوب. كما برز في مشروع "نيون" Néon ثلاثي الأبعاد، حيث شغل منصب الفنان الرئيسي.

منذ عام 2022، أسس ياسين شركة "Enissay"، وهي شركة مختصة في تصميم المجسّمات والديكور، حيث جمع بين مهاراته الفنية وروحه الريادية لإنتاج أعمال فريدة من نوعها.